منتديات التربية والتعليم لمدينة بوسعادة
بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي  829894
ادارة المنتدي بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي  103798
منتديات التربية والتعليم لمدينة بوسعادة
بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي  829894
ادارة المنتدي بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي  103798
منتديات التربية والتعليم لمدينة بوسعادة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التربية والتعليم لمدينة بوسعادة


 
الرئيسيةالمدخل الرئيسيأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بزوارنا الكرام....وبأعضائنا الأفاضل

 

 بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هالة
مشرفة ومراقبة عامة للمنتدى
مشرفة ومراقبة عامة للمنتدى
هالة


الساعة الآن :
انثى
عدد الرسائل : 1022
العمر : 26
العمل/الهوايات : المطالعة
  : بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي  15781610
نقاط التميز : 4
تاريخ التسجيل : 10/05/2011

بطاقة الشخصية
النشاط: 1

بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي  Empty
مُساهمةموضوع: بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي    بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي  I_icon_minitimeالأحد 16 أكتوبر 2011, 12:06 pm

قسم المؤلف كتابه إلى مقدمة وتمهيد وثلاثة أبواب وخاتمة تحدث في المقدمة عن أسباب السعادة، وأسباب الشقاء، وأهمية التربية الإسلامية وسبب اختياره الكتابة في هذا الموضوع.

أما التمهيد فقد قسمه إلى ثلاثة مطالب :

الأول: في معنى الأمن، والثاني: قسميه الدنيوي والأخروي ، والثالث: في أصول الحياة الطيبة.



* الباب الأول: تربية الفرد المسلم، وفيه فصلان:

(1)- الفصل الأول: تربية الفرد المسلم بالعلم النافع، وفيه ثمانية مباحث :

- المبحث الأول : المقصود بالعلن هنا، وأنه هدى الله.

- المبحث الثاني: العلم بالله تعالى، وكونه أساس العلم النافع وركائز هذا العلم: العلم بألوهية الله، والعلم بشمول علم الله وإحاطته بكل شيء، والعلم بقدرة الله التامة على كل شيء، والعلم بعدل الله الكامل، والعلم بصفات الله وأسمائه وأثر هذه الركائز على تربية الفرد المسلم وبعده عن كل ما يسخط ربه.

- المبحث الثالث: العلم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وطريق هذا العلم، وأثره في نفوس الذين أخذوا به، وعلى رأسهم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

- المبحث الرابع: العلم برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو التيقن بأنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكون هذا اليقين يقتضي متابعته صلى الله عليه وسلم وكذا تصديقه وحبه.

- المبحث الخامس: العلم باليوم الآخر وأثره في ضبط تصرفات المسلم ولزوم تربية الفرد على الإيمان به ودوام تذكره لأنه الرقيب الذاتي في نفس المسلم عليها.

- المبحث السادس: العلم بالملائكة ووظائفهم وفائدة ذلك على المسلم.

- المبحث السابع :العلم بوجوب محبة الله ورسوله وأن من انعدمت محبة الله ورسوله من قلبه فقد فقد إيمانه وخطورة تربية الفرد على التعلق بمحبة غير الله ورسوله والدمار والهلاك الذي سيقوده للأمة أمثال هذا الفرد من الناس.

- المبحث الثامن: العلم بأن الله واهب الحياة والرزق، وأن الفرد المؤمن بهذا الأمر مضبوط في كل حركاته وسكناته بأوامر الشارع لا يحيد عنها.

(2)- الفصل الثاني:

تربية الفرد المسلم بالعمل الصالح حيث بين المؤلف في افتتاحية هذا الفصل منه الذي له حق تحديد العمل الصالح من الفاسد؟ وأن الاضطراب في الإجابة على هذا السؤال أنتج أنماطاً من السلوك والنشاط متناقضة في عالم اليوم، خاصة في تحديد الحرية الفردية، وما نتج عنها من تخطيط وتباين في التعريف وكيف جدد الإسلام العمل الصالح شرط له شرطين: الإخلاص والمتابعة. ثم شرع في مباحث هذا الفصل، وهي:

- المبحث الأول: في الحض على طاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم وأنهما سبب النجاة والفلاح وطرق التمسك بالعمل الصالح وترك الشيء.

- المبحث الثاني: اكتساب الحرية الحقه ، وأنها في إفراد الله سبحانه وتعالى بالعبادة .

- المبحث الثالث:نماذج تطبيقية لأثر التربية الإسلامية حيث ذكر أمثلة على سرعة التنفيذ اختيارً وامتثالاً وسهولة إثبات الجريمة بإقرار الجاني خوفاً من الله، ورفض الإغراء واحتمال المكاره رغبة فيما عند الله، والورع وكل تلك الأمثلة كانت عن جيل الصحابة رضي الله عنهم.

الكاتب /عبد الله بن احمد

* الباب الثاني: تربية الأسرة المسلمة وفيه فصلان:

(1)- الفصل الأول: ضرورة وجود الأسرة المسلمة وأساسها وفيه مبحثان:

- الأول: ضرورة وجود الأسرة المسلمة وذلك أن النظام الأسري عموماً قانون فطري لكل زوجين وأنه لا يوجد قانون ينوب عنه.

- المبحث الثاني: الأساس في بناء الأسرة المسلمة: الزوجة الصالحة والزوج الصالح وصفات كل.

(2)- الفصل الثاني: قدم له المؤلف بمقدمة قصيرة عن ضرورة معرفة كل فرد في العائلة سواء كان من أصلها أو طارئ عليها واجبه ليقوم به خير قيام ثم ذكر:

- المبحث الأول في حقوق الوالدين.

- المبحث الثاني: في حقوق الزوج على زوجته، حيث تحدث عن عظيم حقه ووجوب اجتهاد الزوجة في القيام به وأن طاعته واجبة في غير معصية الله ووجوب ابتعاد الزوجة عن كل ما يؤذي زوجها، ووجوب قرارها في البيت وعدم خروجها إلا بإذنه وعدم إذنها لأحد في بيته إلا بإذنه وفي هذه الأمور ذروة الأمن الأسري وكذلك عدم صومها تطوعاً إلا بإذنه والحرص على تربية أولادها تربية إسلامية والقيام على شؤونهم وما في ذلك من تحقيق لما هو مطلوب منها شرعاً لقوله صلى الله عليه وسلم والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها وكذلك اعترافها بإحسانه وعدم إنكار نعمته وأثر ذلك في إسعاد الزوج ورضاه عن حياته الزوجية وحفظ ماله وعدم التفريط فيه وأثر ذلك على رضاه عن أسرته وشعوره بالأمن النفسي من قبلهم وكذلك عدم تمكينها أجنبياً من الخلوة بها ومواساة الزوج وإدخال السرور عليه وقد ضرب المؤلف لذلك أمثلة وتحدث عن تسليمها بإمرته الأسرة في حدود ما شرع الله وأن أمور الناس لا يمكن أن نتظم إلا بوجود من يتولى أمرهم وكذلك الأسرة لا يمكن أن يستقر وضعها إلا بوجود الأب القائم على شؤونها والأم الراعية لحقوق أسرتها وحقوق زوجها وطاعته في حدود ما شرع الله وكذا ضرورة تقارب سياسة الأبوين في تدبير شؤون منزلهما وتفاهمها على ذلك

- المبحث الثالث: حقوق المرأة على الزوج والولي، حيث ذكر المؤلف حقوق المرأة قبل الزواج بالتأكيد من رضاها بالزواج ممن تقدم لها وحقها على وليها أو يبحث لها عم كفء صالح وأن يعرضها عليه وعد جواز عضلها إذا طلبها الكفء وأن لا يقدم الخاطب على الزواج بها إلا بعد التأكد من رغبتها و لذلك شرع الإسلام النظر إلى المرأة قبل الزواج وإعطاء المهر المتيسر للمرأة وعدم المغالاة فيه ثم تحدث عن حقوق المرأة عند البناء بها وذلك بإظهار الزوج للناس وذلك يكون بإظهار أسرتي العروسين وجيرانهم الفرح والسرور ومن مظاهره الضرب بالدف والغناء غير المحرم وكذا لإقامة الزوج الوليمة المتيسرة وإقامته عند زوجته المدة المأذون بها شرعاً بعد البناء ثم تحدث عن حقوق المرأة في فترة الحياة الزوجية وهي تعليمها أمور دينها وتربيتها على ذلك ومعاشرتها معاشرة حسنة والتلطف بها وعدم استعمال العنف معها وصرف النظر عن أخطائها وبذل ما تحتاجه من النفقه والكسوة مما يكفي أمثالها والإذن لها بالخروج من بيتها لقضاء حوائجها وعدم طرقها ليلاً إذا أطال الغيبة حتى لا يدخل عليها إلا وقد تهيأت له وكانت على حال تسره وعدم هجرها أو ضربها إلا بسبب مشروع وعدم إفشاء سرها وجواز إبقائها في عصمته بدون قسم إذا طلبت منه ذلك إن كان قد كرهها ونوى طلاقها وهو ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم مع أم المؤمنين سودة رضي الله عنها وقد وهبت يومها لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وكذا عدم الحلف على هجرها وعدم الطلاق لعدتها المشروعة إذا أراد طلاقها وهو الطهر الذي لم يجامعها فيه أو أن تكون حاملاً قد استبان حملها وكذا وجوب النفقة والسكنى لها إذا كان طلاقها رجعياً ثم تحدث المؤلف عن حقوق المرأة بعد الفراق فذكر حقها في رضاع ولدها منه لكونها أحق وأحن عليه من غيرها وحقها في حضانة ولدها مالم تتزوج فإن تزوجت فقد أسقطت حقها بزواجها وكذلك تمتيع المطلقة التي لم يدخل بها أو لم يسم لها صداقاً.

- المبحث الرابع: حقوق الأولاد على الوالدين، ومن يقوم بشؤونهم تحث فيه عن السعي في تحصن الأولاد من الشيطان قبل وجودهم بالدعاء والالتجاء إلى الله من شر الشيطان قبل وجودهم بالدعاء والالتجاء إلى الله من شر الشيطان الرجيم والعناية بهم في أرحام أمهاتهم بالنفقة على الأم الحامل المطلقة من أجل جنينها ووقاية الأم عموماً مما قد يؤذي ما في رحمها وكذا طلب الأولاد وإظهار السرور بهم وذكر الله في آذانهم عند ولادتهم والاعتناء بغذائهم وتمرينهم عليه واختيار السم الحسن للولد وإظهار شكر الله على هبتهم بالذبح تقرباً له سبحانه والعناية بتنظيفهم وإزالة الأذى عنهم ووجوب إرضاع الصغير وكفالته حتى يستغني بنفسه وتعليمه العلم النافع وتربيته على العمل الصالح ومراعاة أحواله واستعداده وتوجيهه إلى ما يرغب من أوجه الاكتساب والأعمال المباحة وترينه على الحركة والعمل وتجنيبه البطالة والكسل وإعفافه بالنكاح عند الحاجة والمقدرة .

- المبحث الخامس: حقوق السيد والمستأجر على العبد والأجير حيث نتحدث عن طاعة العب لسيده والأجير لمستأجره في غير معصية وأن يكون العبد والأجير أمينين ناصحين.

- المبحث السادس: حقوق العب على السيد والأجير على المستأجر وتواضع السيد والمستأجر وعم تكبرهما وأداء حق الأجير وعدم ظلمه والعفو عن الخادم إذا أخطأ والنفقة عليه بإطعامه من طعام السيد وإلباسه من لباسه وأن يبذل السيد جهده في عتق عبيده.

- المبحث السابع: العدل الأسري بين الزوجيان في المبيت والنفقة والكسوة قدر الاستطاعة وبدون تكلف والعدل بين الأولاد في المعاملة والعطية.



* الباب الثالث : تربية المجتمع، وفيه ثلاث فصول:

(1)- الفصل الأول: السعي لتحقيق الأخوة الإسلامية تحدث فيه المؤلف عن المحبة في الله وكيف يأمن المجتمع المتحاب بعضه بعضاً وكذا التزاور والتواصل والدعوة إلى الطعام وإجابتها وإعانة المحتاجين والضعفاء وإفشاء السلام وأثره في بث روح التآلف والتواد وطلاقة الوجه وطيب الكلمة وأنها صدقتان وسببان عظيمان لإزالة الوحشة والنفرة والتواضع وقبول الحق والعفو والسماحة ودفع السيئة بالحسنة والإيثار وحسن الظن ونصر المظلوم وستر المسلم وتعليم الجاهل والرفق به والإحسان إلى الجار وحب الطاعات وبغض الفواحش وأداء الواجبات والحقوق إلى أصحابها حيث يطمئن صاحب الحق فيأمن على حقه من أن يعتدي عليه غيره والصدقة الجارية والنصح لكل مسلم.

(2)- الفصل الثاني: تجنب الأسباب المؤدية إلى فقد الأخوة الإسلامية أو ضعفها وذلك باجتناب الظلم والحسد والاحتقار والسخرية والهجر والقطيعة وترك ما يثير الشك والخوف في نفس المسلم واجتناب الغيبة والنميمة ومنافسة المسلم فيما بدأ فيه من معاملات والابتعاد عن الغش والكذب وهذه الأدواء إن لم تجتث من جذورها فإن المجتمع المسلم سيعيش في رعب وخوف وينعدم أمنه لأنه يصبح أفراده لا يأمن بعضهم بعضاً على شيء من أمورهم من النفوس والأهل والأموال.

(3)- الفصل الثالث: تحقيق معنى الولاء والبراء في نفوس المجتمع المسلم لأنه لا يمكن أن يسود الأمن مجتمعاً لا يتناصح ويتعاون ويتناصر ويتحاب أفراده ولا يمكن أن يأمن مجتمع لا يقف أفراده ولا يمكن أن يأمن مجتمع لا يقف أفراده صفاً واحداً في وجه أعدائهم والخلل من فرد واحد قد يخلخل الصفوف ويزعزع الأمن وهذان الأصلان : الولاء والبراء من أعظم أسباب حصول العزة المطلوبة من الشارع الحكيم وقد أسهب المؤلف في بيان معنى الولاء والبراء وأهلها ومظاهرهما وضرب أمثلة على ذلك وتحدث عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وصلته بهذا الباب ومراتبه وذروته وأهله ووسائله وحالاته وطرق معاملة غير المسلمين وعدم التشبه بهم وجهاد الكفار وأقسام العزة.

* الخاتمة شملت نتائج البحث.

والكتاب مهم لغاية والأسرة المسلمة تحتاجه حاجة شديدة ولا غنى للمربين على اختلاف مراتبهم عن قراءته والعمل بما جاء فيه وترسم خطاه فهو كتاب فريد فيما أعلم في بابه أجاد فيه مؤلفه ربط أسباب وجود الأمن وانعدامه وطرق تنميته والمحافظة عليه بالنصوص الشرعية من الكتاب والسنة وأقوال العلماء التي أوردها في الكتاب ولم أر مع قلة اطلاعي من سبقه إلى هذا الأسلوب في ربط النصوص وتربية الفرد والأسرة والمجتمع بالأمن الذي تنشده البشرية وكيف يستطيع المسلم بتوفيق من الله تعالى أن يحافظ على الأمن ويعيش في ظله إذ أنفذ ما أمره به الشارع الحكيم وغرس في نفوس الناشئة المعاني العظيمة التي بحثها المؤلف في هذا الكتاب النافع بإذن اله .

وأرى أن الكتاب يسد ثغرة عظيمة مهمة للغاية تحتاجه مكتبة المرأة المسلمة بال والمجتمع يأسره وقراءاته وتعلم ما جاء فيه لا غنى للأسرة بأسرها عنه والله أعلم.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحث حول اثر التربية الاسلامية في امن المجتمع الاسلامي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التربية والتعليم لمدينة بوسعادة  :: المنوعات :: منتدى الثقافة العامة-
انتقل الى: